السبت، 31 مايو 2008

و هكذا ........



وهكذا .....اري حقيقتي عارية تماما .... فببساطة أنا لا افهمها .... حبيبتي عشت معها الدنيا بخيالي ... اصبحت الآن اجهلها ... كنت تواقا أن أجعلها تبتسم ... أن اجعلها تنسي الدنيا وتتقبلني ... تبا لي كيف حدث واحاول أن اغضبها ... اما من حياة رائعة أحاول أن اتعلمها

هي تعرف او لا تعرف مدي الحب في قلبي ... بأنها سري الصغير ... بأنها اسطورتي التي تحققت كيف لي أن افعل هذا بقلبها ......... إلي أي مدي الآن تظنني أحبها وهكذا اكون بها جاهلا ... ويتوه عقلي متسائلا ... لأجدني اقف بيني وبينها أمام الف حائلا ... بعدما كنا نمتزج بخيال واحد وحلم واحد احبها واقسم بأني احبها ..... لكني من اللحظة ساتحاشي رد فعلها ....لأنها ورقة الشجر التي احبها ... والزهرة التي اتغني بها ... والبسمة التي أعتز بها ...........ولأني اخشي علي مكاني بقلبها حبيبتي أن كنت تقرأين رسالتي ... فعذرا علي فعلتي .... فأنا احبك أكثر مما تعلمي

ليست هناك تعليقات: